ما الفرق بين تلفزيون LCD vs LED؟

 تلفزيون LED هو بالأصل تلفزيون LCD  لكنه نسخة محدثة منه ، أي أنهما يشتركان بنفس مبدأ العمل القائم على الاستفادة من تقنية عرض الكريستال السائل  Liquid Crystal Display والتي يتم اختصارها بـ LCD .

حيث يكون هناك في التلفازين طبقتان من الزجاج تحوي إحداهما الكريستال السائل ، وهذا الكريستال يتحكم بمرور الضوء من عدمه لخلق الصورة المطلوبة على الشاشة.

والفرق المهم بينهما هو نظام الإضاءة الخلفي في داخل كل منهما ، بحيث أن تلفزيون LED يستخدم ديودات لانتاج الضوء في حين أن تلفزيون LCD يستخدم لمبات الفلوروسنت وهو ما يعطي تلفزيون LED انطباعاً لدى الناس بأن الصورة أوضح.

واتس اب، ذلك التطبيق الذي اجتاح العالم بسرعة محققاً انتشاراً كبيراً رفع سعره بشكل قياسي.

واتس أب أعلن يوم أمس بأن لديه 300 مليون مستخدم فعال إضافة إلى بعث 31 مليار رسالة يومياً منها 325 مليون صورة!

يذكر أن شركات كبرى مثل جوجل تحاول الاستحواذ على هذا البرنامج.

توقع تقرير بحثي وصول عدد التطبيقات المحملة عبر الهواتف الذكية والحواسب اللوحي في عام 2017 إلى 160 مليار تطبيق بالإضافة إلى تراجع أعداد التطبيقات غير المجانية.

وأوضح تقرير لشركة “Juniper” البحثية أن عدد التطبيقات المحملة عبر الأجهزة الذكية في عام 2017 سيتضاعف مقارنة بالعام الحالي، حيث قالت الشركة “أن 80 مليون تطبيق سيتم تنزيله بنهاية عام 2013″.

وأضاف التقرير، الذي نشرته الشركة البحثية عبر موقعها الرسمي، أن تضاعف عدد التطبيق التي سيقوم المستخدمين بتنزيلها خلال الأعوام القادمة سيكون مدفوعاً بالإقبال الكبير على تطبيقات الألعاب.

وستمثل تطبيقات الألعاب وحدها 40% من نسبة التطبيقات المحملة في 2017، وذلك بفضل التطويرات التي ستقوم بها الشركات لدعم خصائص مثل اللعب الجماعي متعدد المستخدمين سواء عبر نظام تشغيل واحد أو عبر أنظمة تشغيل مختلفة.

وأشار التقرير إلى تراجع نسبة التطبيقات المدفوعة بحلول عام 2017، حيث ستمثل حينها نسبة 5% فقط من إجمالي التطبيقات، مقارنة بنسبة 6.1% التي تمثلها تلك التطبيقات المدفوعة حالياً.

وفي المقابل، ستزداد نسبة التطبيقات المجانية التي تقدم خدمات مدفوعة بعد تحميلها، خاصة أن تلك الوسيلة ستمثل أحد أهم مصادر الربح من التطبيقات؛ ووصف تقرير الشركة البحثية قضية كيفية الربح من التطبيقات بأنها التحدي الحقيقي أمام المطورين والشركات أصحاب متاجر التطبيقات.

ويأتي هذا التقرير في الوقت الذي أكدت فيه دراسات عدة أن انتشار الأجهزة الذكية وتحديداً الهواتف الذكية سيتواصل خلال السنوات المقبلة، خاصة بعد أن تجاوزت شحنات الهواتف الذكية نظيرتها التقليدية لأول مرة هذا العام.

أعلنت شركة “مايكروسوفت” اليوم الخميس رسميًا عن النسخة التجريبية للإصدار القادم من نظام التشغيل التابع لها “ويندوز”، والذي سيحمل الرقم 8.1، حيث سيكون متاحًا للتنزيل في 26 يونيو المقبل، وسيتضمن العديد من المزايا الجديدة، لعل أبرزها عودة زر إبدأ.

وجاء هذا الإعلان في منشور للشركة نشرته قبل ساعات قليلة على مدونتها الرسمية، قال فيه نائب رئيس “ويندوز” في “مايكروسوفت”، أنطونيو لوبلوند، إن الشركة أزالت زر إبدأ من نظام “ويندوز 8″ لأنها تعتقد أن هذا العصر هو عصر الأجهزة اللمسية، ولكنها تدرك حقًا أنه ما يزال هناك العديد من الأجهزة قيد الاستخدام الآن، ولا تدعم الشاشات اللمسية.

ولمساعدة المستخدمين الذين يعتمدون على الفأرة ولوحة المفاتيح أعلنت “مايكروسوفت” عن العديد من المزايا والتغييرات على نظام التشغيل، وذلك بالإضافة إلى إعادة زر إبدأ الذي يمكن للمستخدمين الإبقاء عليه أو إزالته.

ورغم أن لوبلوند لم يذكر ذلك في منشور اليوم، إلا أن الناطق الرسمي باسم “مايكروسوفت” أكد لموقع Techcrunch، إن الإصدار القادم التشغيل سيتضمن ميزة تسمح بالإقلاع مباشرة إلى وضعية سطح المكتب التقليدية، دون المرور على شاشة البداية التي تميز بها نظام “ويندوز 8″.

وأوضحت الشركة أن النقر على زر إبدأ العائد إلى نظام “ويندوز” لن يجلب نفس الخصائص التي يقوم بها مع الأنظمة السابقة لنظام “ويندوز 8″، ولكن مهمته ستكون في إظهار شاشة البداية الخاصة بالإصدار الثامن من النظام، ولكن مع فارق يتجلى في إمكانية جعلها مشابهة للزر القديم، وذلك في حال قام المستخدم بتنظيم شاشة البداية لتحوي التطبيقات التي يستخدمها فقط.

وبالنسبة للبحث ضمن الإصدار القادم من نظام التشغيل، سيطرأ على هذه الزاوية في “ويندوز 8.1″، بحسب لوبلوند، بعض التحسينات، حيث أنه وعند البحث عن أي موضوع سيقوم النظام بإظهار نتائج من محرك البحث “بينج” بالإضافة إلى نتائج إجمالية يتم تجميعها من تطبيقات النظام ومن الملفات الموجودة في خدمة التخزين السحابي “سكاي درايف”، وسيكون إمكان المستخدم الطلب من النظام قراءة نتائج البحث بصوت مسموع، بالإضافة إلى غيرها من المزايا التي لم تفصح عنها الشركة.

وكما توقع البعض، سيأتي “ويندوز 8.1″ بالإصدار 11 من متصفح الإنترنت التابع للشركة “إنترنت إكسبلورر”، الذي سيوفر، بحسب لوبلوند، أداء أفضل مع الأجهزة اللمسية، ووقت تحميل للصفحات أسرع. وسيكون بإمكان المستخدمين أيضًا حفظ الملفات في خدمة “سكاي درايف” مباشرة دون الحاجة إلى تثبت تطبيق منفصل للخدمة.

وبحسب “مايكروسوفت”، ومن ناحية التخصيص، سيتيح النظام القادم إمكانية عرض صور المستخدم الموجودة ضمن “سكاي درايف” أو ضمن محركات الأقراص في الحاسب الشخصي، على شكل شرائح ضمن شاشة القفل، بالإضافة إلى إمكانية تلقي مكالمات “سكايب” أو التقاط الصور، دون الحاجة للدخول للنظام.

وقالت الشركة، إن الأيقونات اللوحية الحية ضمن شاشة البداية ستأتي بأحجام مختلفة، وسيكون من الأسهل اختيار عدة أيقونات في آن واحد بغية تغيير حجمها، أو نقلها، أو حتى إزالة تثبتها، ونظرًا لكثرة ما حدث وأن قام المستخدم بتحريك هذه الأيقونات عن طريق الخطأ في نظام “ويندوز 8″، فسيحتاج المستخدم لنقل هذه الأيقونات في الإصدار القادم إلى الضغط المطول عليها (أو الزر الأيمن للفأرة) لإتمام هذه العملية.

كشفت شركة “مايكروسوفت” الأمريكية الثلاثاء عن الجيل الجديد من منصة الألعاب التابعة لها “إكس بوكس”، وذلك خلال حدث خاص الشركة عقدته في العاصمة الأمريكية، واشنطن.

ويأتي “إكس بوكس ون” Xbox One، وهو الاسم الذي أطلقته الشركة على الجيل الجديد من منصة الألعاب، بالعديد من التحسينات من ناحية العتاد الصلب ومن الناحية البرمجية.

وتتمتع المنصة الجديدة “إكس بوكس ون” من الناحية العتادية بمعالج ثماني النوى من إنتاج شركة AMD تم تصنيعه بتقنية 28 نانومتر، كما تم تصميم وحدة معالجة الرسوميات GPU لتتوافق مع الإصدار 11.1 من واجهة برمجة الرسوميات “دايركت إكس” DirectX.

ويأتي “إكس بوكس ون” بذاكرة عشوائية RAM سعتها 8 جيجابايت، وقرص تخزين صلب HDD بسعة 500 جيجابايت، مع قارئ أقراص “بلو-راي” Blu-ray، ومنفذ USB 3.0، إلى جانب دعمه للفيديو بالدقة الكاملة 1080p والفيديو فائق الوضوح أو مايُعرف اصطلاحًا بـ 4K.

وأعلنت “مايكروسوفت” عن إطلاق جهاز Kinect جديد يدعم تقنية التعرف على الكلام بشكل أفضل، والتعرف إلى الإماءات من قبل المستخدمين، حيث سيكون هذا الجهاز، الذي يحوي حساس للأشعة تحت الحمراء بعمق 250,000 بكسل بالإضافة إلى كاميرا تصور بدقة  720p، متضمنًا مع المنصة الجديدة، بالإضافة إلى ذلك فقد قامت الشركة بإضفاء بعض التحسينات على يد التحكم، حيث أضافت قسم خاص بالبطارية، وأعادت تصميم عصا التحكم D-Pad.

أما من الناحية البرمجية، فقد أكدت “مايكروسوفت” على أهمية تطبيق “SmartGlass”، وهو تطبيق يسمح للهواتف الذكية أو الحاسبات اللوحية بلعب دور جهاز التحكم بالنسبة للمنصة، وذلك عبر تقنية الاتصال اللاسكلي “واي-فاي دايركت” WiFi Direct، وذلك دون ضياع اتصال المنصة بالإنترنت.

كما قامت الشركة من خلال “إكس بوكس ون” بإتاحة إمكانية مشاهدة التلفاز والأفلام والاستماع للموسيقى وتصفح الإنترنت، إذ يمكن بفضل تقنية التعرف إلى الصوت، للوصول إلى منصة الألعاب، القول “Xbox On”، أو للعودة إلى الشاشة الرئيسية بالقول “Xbox Home”.

وعرضت “مايكروسوفت” خلال الحدث إمكانية استخدام المنصة للتواصل الاجتماعي، وذلك عبر تطبيق الدردشة التابع لها “سكايب”، حيث أعلنت الشركة عن توفر التطبيق لـ “إكس بوكس ون”، والذي سيتيح للمستخدمين إجراء مكالمات الصوت والصورة، وحتى المكالمات الجماعية.

وخلال الحدث أيضًا، قامت الشركة باستعراض بعض الألعاب التي تنتجها شركة EA على المنصة الجديدة، وأعلنت عن وصول أربع ألعاب قريبًا، مثل فيفا وNBA، وMadden، وUFC، مع الإشارة إلى أنه بات بمقدور اللاعبين تسجيل وتحرير ألعابهم بفضل تقنية DVR.

أما عن موعد إطلاق وسعر المنصة الجديدة، فلم تحدد الشركة موعدًا محددًا، إلا أنها ألمحت إلى أن الإطلاق سيكون في جميع دول العالم في آن واحد خلال موسم العطلات في أمريكا وكندا، والذي يمتد من أواخر نوفمبر حتى يناير 2014.

اعتمدت شركة “جوجل” الأمريكية في محرك البحث التابع لها تسمية “فلسطين” بدلًا من مصطلح “الأراضي الفلسطينية” وذلك على صفحة المحرك الخاصة بفلسطين “www.google.ps“، في خطوة أثارت دهشة الكثيرين.

وأعلن الناطق الرسمي باسم “جوجل”، ناثان تايلر، عن ذلك رسميًا لهيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، وأكد تايلر أن هذا التغيير دخل حيز التنفيذ في الأول من شهر مايو الجاري، وأضاف أن الشركة بصدد تطبيق هذا التغيير على جميع منتجات الشركة.

وأوضح تايلر أن “جوجل” تقوم بالتشاور مع عدد من المصادر والسلطات عندما يتعلق الأمر بأسماء الدول، وأضاف، في هذه الحالة، فالشركة تتبع ما تقرره الأمم المتحدة UN ومنظمة “آيكان” ICANN وهي المنظمة المعنية بتوزيع وإدراة عناوين “آي بي” وأسماء النطاقات وتخصيص أسماء المواقع العليا، كما تتبع الشركة أيضًا، المنظمة الدولية للتوحيد القياسي ISO، بالإضافة إلى غيرها من المنظمات الدولية.

يُذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة كانت قد منحت “فلسطين” في 29 نوفمبر من العام الماضي 2012، صفة دولة مراقبة غير عضو، بعد أن صوتت 138 دولة لهذا القرار وامتنعت 41 ورفضته 9 دول من بينها أمريكا وإسرائيل.

ومن الناحية السياسية، فقد لقيت هذه الخطوة من “جوجل” تأييدًا من قبل السلطة الفلسطينية، حيث رحب “صبري صيدم” وهو المستشار الاقتصادي للرئيس الفلسطيني “محمود عباس”، بالقرار ووصفه بأنه خطوة في الاتجاه الصحيح، وأعرب عن الأمل في أن تتلوه خطوات أخرى، لا سيما فيما يخص تعديل الخرائط التي تشير إلى الأراضي الفلسطينية التي صادرتها إسرائيل لصالح المستوطنات.

وفي المقابل، عبر المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية “يغال بالمور” عن أسفه للقرار الذي وصفه بأنه يثير تساؤلات عن هذا التدخل المفاجئ لشركة إنترنت خاصة في السياسة الدولية، على حد تعبيره.

1- بيل غيتس، مؤسس شركة "مايكروسوفت": تخلى عن دراسته في جامعة هارفارد لتكريس وقته لمشروعه.
2- ستيف جوبز، المؤسس المشارك لشركة "أبل": تخلى عن دراسته في كلية ريد بعد فصل واحد.
3- مارك زوكربيرغ، مؤسس "فايسبوك": تخلى عن دراسته في جامعة هارفرد ليتفرغ للشبكة الاجتماعية الذي أسسها.
4- مارتن بويغ، الرئيس التنفيذي الحالي لشركة بويغ: تسلم أعمال العائلة فور تخرّجه من المدرسة الثانوية.
5- مايكل ديل، مؤسس "ديل": ترك دراسته ليصبح فيزيائياً، وأنشأ شركة الكومبيوتر الخاصة به.

كشف “يوتيوب” عن نيته لتغيير تصميم الصفحة الرئيسية للموقع خلال الأيام القليلة القادم وذلك لعرض مزيد من مقاطع الفيديو بداخلها.

وأوضح “يوتيوب” عبر مدونته الرسمية الموجهة للشركاء وأصحاب القنوات أنه سيقوم بتعديل الصفحة الرئيسية لعرض المزيد من الفيديوهات لمستخدمي الموقع بناء على نمط مشاهدتهم.

وسيبدأ موقع مشاركة الفيديوهات في إتاحة التصميم الجديد لمستخدمي الموقع خلال الأيام القليلة القادمة، حيث سيُعرض خلال التصميم الجديد أكثر من فيديو واحد من الصفحات المشترك فيها المستخدم وذلك بعد تسجيل دخوله إلى الموقع.

وسيتيح التصميم ميزة لمستخدمي الموقع تتمثل في عرض الحلقات الجديدة من المسلسلات أو البرامج التي يتابعونها عن كثب، حيث سيتعرف الموقع على أخر حلقة شاهدها المستخدم من مسلسل ما قبل غلقه للموقع ومن ثم يضع الحلقة التالية عندما يعاود المستخدم تسجيل الدخول مجدداً.

ويوضح “يوتيوب” أن المميزات الجديدة ستشجع المستخدم على مشاهدة المزيد من الفيديوهات، مشيراً إلى أن الصفحة الرئيسية هي أكثر الصفحات التي يقضي فيها المستخدم وقته على الموقع.

وسيقوم التصميم الجديد كذلك بعرض القنوات المفضلة للمستخدم في الصفحة الرئيسية بناء على أهميتها بالنسبة له، حيث ستعرض الفيديوهات من القنوات المفضلة أولاً ثم تعرض مقاطع الفيديو المقترحة من قبل الموقع.

يذكر أن “يوتيوب” هو ثاني المواقع الاجتماعية التي تتجاوز حاجز المليار مشاهد نشط شهرياً بعد “فيسبوك”، وذلك حسب ما أعلنه الموقع في شهر مارس الماضي.

شكا نجم هوليوود الشهير جود لو من التأثير السلبي لشبكات التواصل الاجتماعي على قطاع السينما. وقال لو، 40 عاما، في تصريحات لمجلة “تي في شبيلفيلم” الألمانية: “لم يعد هناك اليوم في الأفلام تحولات مفاجئة مثل التي كان يستخدمها المخرج الراحل ألفريد هيتشكوك في أعماله ببراعة”. وأضاف لو: “السينما لم يعد لديها إمكانيات لمفاجئة المشاهدين ، فكل شيء يتم الثرثرة عنه اليوم باستمرار عبر تويتر وفيسبوك والمدونات”.

وذكر لو أن حتى الصور الملتقطة خلال أعمال التصوير يتم نشرها اليوم في أي مكان ، موضحا أن ذلك من شأنه الكشف عن تطورات مثيرة في العمل قبل أوانها ، وقال: “هذا أمر مخز حقا”.
 المصدر: مصراوى

قالت مصادر إعلامية أوروبية إن موقع “تويتر” يعتزم إطلاق تطبيقه الموسيقي الجديد Twitter Music خلال انعقاد مهرجان “وادي كوتشيلا للموسيقى والفن” الذي يُعقد في كاليفورنيا بين الثاني عشر والرابع عشر من أبريل الجاري.

 وبدأ استخدام تطبيق Twitter Music  بين مجموعة مختارة من مشاهير المشتركين في تويتر، ونشر مقدم البرامج والمنتج الأمريكي ريان سيكريست تغريدات عن استخدامه للتطبيق الجديد.

 وسيتيح التطبيق للمستخدمين الاستماع إلى الأغنيات من خلاله عبر وسائط مثل “ساوند كلاود”، كما سيكون بمقدورهم مشاهدة الأغاني المصورة من “فيفو” خدمة الترفيه والموسيقى المصورة المملوكة لـشركتي “يونيفرسال ميوزيك” و”سوني”.

 ويقدم تطبيق Twitter Music، الذي سيُتاح لنظام iOS، لمستخدميه ترشيحات للاستماع إلى مغنيين وأغنيات في تبويب”Suggested”، وذلك بناءً على عدة عوامل منها المغنيين والفرق الغنائية التي يتابعوا حساباتها في تويتر، أو يتابعها الأشخاص الذين يتابعنهم. كما يعرض الأغنيات والقطع الموسيقية التي يستمع إليها الحسابات التي يتابعونها ويغردون عنها باستخدام هاشتاج NowPlaying#. وكذلك يقدم أكثر الأغنيات شعبية في تبويب “Popular”، والمغنيين المحتمل صعودهم في تبويب رابع هو “Emerging”.